أهم النصائح لتجنب الولادة المبكرة ؟
يعتبر الحمل، و الولادة الآمنة، و طفل يتمتع بصحة جيدة، هو كل ما ترغب بة كل أم، لذا يجب على المرأة الحامل الإهتمام بكل شي، و التأكد من أن كل الأمور تسير على ما يرام، قبل موعد الولادة، و هنالك عدد من النصائح التي يجب على المرأة الحامل القيام بها، إثناء الحمل لتجنب الولادة المبكرة:
يحتسب الحمل بالأسابيع التي مضت منذ اليوم الأول لآخر دورة شهرية، وبالتحديد يجري الحديث عن أسابيع انقطاع الطمث (غياب الدورة الشهرية). فبالمبدأ ينقطع الطمث لمدة 41 أسبوعاً. يمكن إعتبار الولادة ولادة مبكرة إذا تمت ما بين الاسبوع 22 و36 من الحمل. وفي حال عدم وجود أي تدخل طبي يؤخر العملية، فإنّ مجموع التغيرات في عنق الرحم والتقلصات المنتظمة والمؤلمة سيؤدي إلى الولادة. والولادة المبكرة هي الحدث الباثولوجي الأكثر شيوعاً يمكن أن يشكّل خطراً كبيراً إلى حد ما، فنسبة تتراوح بين 6% و8% من النساء الحوامل تنتهي في ولادة مبكرة.
- التوقف عن التدخين :
ينبغي أثناء الحمل التوقف عن التدخين نهائيا، بالإضافة إلى تجنب الجلوس مع الأشخاص المدخنين، فهذا يضعك تحت خطر للولادة قبل الموعد المحدد، و إلى نشوء الطفل مع الكثير من العيوب الخلقية، بالإضافة إلى الإضرار بصحة الطفل.
- تجنب الكافيين و الطعام الحار :
من الأفضل الإمتناع عن إستهلاك الكافيين قدر الإمكان، بحيث يودي الكافيين إلى الولادة المبكرة، و في ببعض الأحيان إلى إسقاط الجنين، بالإضافة إلى الطعام الحار ينبغي، تجنب تناوله فهو يودي إلى معانة الطفل من توتر شديد.
- تجنب أدوية الألم :
يساعد تناول أدوية الألم إلى الولادة المبكرة، كتناول حبوب منع الحمل لكل صداع، أو الم في الظهر، فهذا جميعه يودي إلى الولادة المبكرة، و يفضل إستخدام كمادات الثلج، آو الذهاب لحمام دافي في حالة الرغبة في تخفيف الجسم من الإجهاد بسب الحمل.
- التحقق من وجود الإلتهابات :
تسب الالتهابات في الكلي، و المثانة، و المسالك البولية ، أو إمراض مثل التهاب المهبل الجرثومي ، أو المنقولة جنسيا إلى الولادة المبكرة، لذا من المفضل الفحص، و المعالجة الدائمة لمثل هذه الأمور.
- تجنب الجوع :
يلعب الغذاء، و التغذية دورا هاما في ضمان صحة الأم، و الجنين، لذا يفضل تناول الطعام الصحي، وتناول وجبات صغيرة على فترات منتظمة.
- أهم الأسباب الرئيسية :
الأسباب كثيرة ومرتبطة بشكل عام ومن بين الأسباب رئيسية:
* النشاط المفرط للأم قد يزيد من احتمالات الولادة المبكرة.
* تشكّل سوابق الولادات المبكرة، خاصة إذا كانت عديدة، نسبة خطر مرتفعة.
* قد تتسبب الحرارة المرتفعة إلى تقلصات في الرحم وبالتالي قد تؤدي إلى حدوث المخاض. قد يعود فرط الحرارة هذا إلى مرضٍ سببه طيفيلي، أو بكتيريا، أو فيروس. ففي حالة إرتفاع بالحرارة، سيقوم الطبيب بإجراء بحث منهجي لعدوى المسالك البولية. إنّ 15% من عدوى المسالك البولية ليس لها أي عوارض تذكر، لذلك يجب إجراء بحث أثناء الزيارات الشهرية.
يحتسب الحمل بالأسابيع التي مضت منذ اليوم الأول لآخر دورة شهرية، وبالتحديد يجري الحديث عن أسابيع انقطاع الطمث (غياب الدورة الشهرية). فبالمبدأ ينقطع الطمث لمدة 41 أسبوعاً. يمكن إعتبار الولادة ولادة مبكرة إذا تمت ما بين الاسبوع 22 و36 من الحمل. وفي حال عدم وجود أي تدخل طبي يؤخر العملية، فإنّ مجموع التغيرات في عنق الرحم والتقلصات المنتظمة والمؤلمة سيؤدي إلى الولادة. والولادة المبكرة هي الحدث الباثولوجي الأكثر شيوعاً يمكن أن يشكّل خطراً كبيراً إلى حد ما، فنسبة تتراوح بين 6% و8% من النساء الحوامل تنتهي في ولادة مبكرة.
- التوقف عن التدخين :
ينبغي أثناء الحمل التوقف عن التدخين نهائيا، بالإضافة إلى تجنب الجلوس مع الأشخاص المدخنين، فهذا يضعك تحت خطر للولادة قبل الموعد المحدد، و إلى نشوء الطفل مع الكثير من العيوب الخلقية، بالإضافة إلى الإضرار بصحة الطفل.
- تجنب الكافيين و الطعام الحار :
من الأفضل الإمتناع عن إستهلاك الكافيين قدر الإمكان، بحيث يودي الكافيين إلى الولادة المبكرة، و في ببعض الأحيان إلى إسقاط الجنين، بالإضافة إلى الطعام الحار ينبغي، تجنب تناوله فهو يودي إلى معانة الطفل من توتر شديد.
- تجنب أدوية الألم :
يساعد تناول أدوية الألم إلى الولادة المبكرة، كتناول حبوب منع الحمل لكل صداع، أو الم في الظهر، فهذا جميعه يودي إلى الولادة المبكرة، و يفضل إستخدام كمادات الثلج، آو الذهاب لحمام دافي في حالة الرغبة في تخفيف الجسم من الإجهاد بسب الحمل.
- التحقق من وجود الإلتهابات :
تسب الالتهابات في الكلي، و المثانة، و المسالك البولية ، أو إمراض مثل التهاب المهبل الجرثومي ، أو المنقولة جنسيا إلى الولادة المبكرة، لذا من المفضل الفحص، و المعالجة الدائمة لمثل هذه الأمور.
- تجنب الجوع :
يلعب الغذاء، و التغذية دورا هاما في ضمان صحة الأم، و الجنين، لذا يفضل تناول الطعام الصحي، وتناول وجبات صغيرة على فترات منتظمة.
- أهم الأسباب الرئيسية :
الأسباب كثيرة ومرتبطة بشكل عام ومن بين الأسباب رئيسية:
* النشاط المفرط للأم قد يزيد من احتمالات الولادة المبكرة.
* تشكّل سوابق الولادات المبكرة، خاصة إذا كانت عديدة، نسبة خطر مرتفعة.
* قد تتسبب الحرارة المرتفعة إلى تقلصات في الرحم وبالتالي قد تؤدي إلى حدوث المخاض. قد يعود فرط الحرارة هذا إلى مرضٍ سببه طيفيلي، أو بكتيريا، أو فيروس. ففي حالة إرتفاع بالحرارة، سيقوم الطبيب بإجراء بحث منهجي لعدوى المسالك البولية. إنّ 15% من عدوى المسالك البولية ليس لها أي عوارض تذكر، لذلك يجب إجراء بحث أثناء الزيارات الشهرية.