إحمي بشرة طفلك من إلتهابات الجلد في فصل الصيف ؟
في العادة تكون بشرة طفلك حساسة للغاية و حمايتها هي من مسؤولياتك وخصوصاً في فصل الصيف حيث تزداد حرارة الشمس كما تزداد مساحة البشرة المعرّضة لأشعتها. وهناك أنواع عديدة من إلتهابات الجلد التي تحدث في فصل الصيف ومنها حروق الشمس ولدغ الحشرات.
سأقدم لكِ بعض الطرق لمنع وعلاج إلتهابات الجلد الأكثر شيوعاً فى فصل الصيف.
- الإلتهابات الجلدية نتيجة حرارة الجو :
إن الأمّ للمرة الأولى غالباً ما تكون شديدة الحرص على رضيعها فتقع في خطأ كثرة كمية الملابس التي يرتديها صغيرها حتى في أشهر السنة الدافئة. وذلك يؤدّي إلى إنسداد القنوات العرقية ممّا يؤدّي إلى ظهور الإلتهابات وخصوصاً في طيات الجلد. ولمنع حدوث هذه الإلتهابات أحرصي على أن تكون ملابس طفلك قطنية وعلى طبقات يسهل إزالتها.
- كيفية التعامل مع هذه الإلتهابات :
إن هذا النوع من الإلتهابات عادة ما يختفي بعد فترة وجيزة مع إزالة الملابس الزائدة. ويمنع مع هذه الإلتهابات وضع مراهم أو كريمات لأنها ستؤدّي إلى إنسداد المسام وزيادة الطفح الجلدي.
- حروق الشمس :
من المهمّ إستخدام التقنيات السليمة للوقاية من أشعة الشمس وذلك ليس فقط لحماية الجلد من الإحمرار والحرقة، ولكن أيضًا من مرض السرطان. فالتعرض إلى الأشعة فوق البنفسجية يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد وظهور التجاعيد المبكرة.
ولتجنّب حدوث تلك الحروق، ينبغي علينا إرتداء قبعة وملابس واقية للشمس، البقاء في الظل قدر المستطاع، وارتداء النظارات الشمسية لحماية العينين. كما أن الأطفال بحاجة إلى واقٍ من الشمس واسع المجال مع عامل حماية لا يقلّ عن 30. وأفضل وقت لدهن الواقي الشمسي هو قبل الخروج من المنزل. وحتى إذا كانت بشرة طفلك تصبح سمراء ولا تظهر إلتهابات عند التعرض للشمس، فذلك ليس عذراً لعدم إتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة.
إلى جانب ذلك يوجد إعتقاد خاطىء حيث أن ذلك الإسمرار يعني أن الجلد قد تعرض للتلف من أشعة الشمس. والبعض يقلّل من إستخدام الواقي الشمسي وذلك لأنهم يشعرون بالقلق إزاء نقص الفيتامين د. ولكن إستخدام الواقي الشمسي لن يؤدّي إلى نقص الفيتامين د، وأن أقصى إنتاج للفيتامين د يحصل عليه الشخص بعد التعرض لأشعة الشمس لمدة خمس دقائق فقط.
- كيفية التعامل مع حروق الشمس :
إستخدام كمادات باردة لخفض درجة حرارة الجلد، مع أخذ حمام بارد قد يفيان بالغرض. تجنّبي إستخدام منتجات تحتوي على مخدّرٍ لأن ذلك سوف يزيد من تهيّج الجلد وفي حالة وجود حروق عنيفة يجب إستشارة الطبيب المختصّ.
- لدغ الحشرات :
إن أكثر المنتجات فاعلية لمقاومة الحشرات تحتوي على مادة DEET الكيميائيّة، ولكن في حالة إستخدام هذه المنتجات مع الأطفال يجب ألا يزداد تركيز هذه المادة عن 10%. كما ينصح برشّ المواد الطاردة للحشرات على الملابس وليس على الجلد مباشرةً. يفضّل عدم إستخدام المنتجات التي تجمع بين DEET والواقي الشمسي وذلك لأن الواقي الشمسي يحتاج أن يوضع بإستمرار بينما المواد الطاردة للحشرات لا تحتاج ذلك.
- كيفية التعامل مع لدغ الحشرات :
لعلاج الحكة الناتجة عن لدغ الحشرات يستخدم كريم هيدروكورتيزون أو لوسيون الكالامين.
- اللبلاب السام :
لتجنب إصابة الجلد بإلتهابات نتيجة الإحتكاك بالنباتات السامة مثل اللبلاب يجب إرتداء سراويل وأكمام طويلة، ويمنع الأطفال من لمس النباتات مباشرةً. يمكن أن تنتشر إلتهابات الجلد عن طريق الحيوانات الأليفة حيث أنها من الممكن أن تنقل على فرائها الزيوت الخاصة بالنباتات السامة فيحذّر على الأطفال أيضًا لمس هذه الحيوانات. ولكن إذا حدثت الإصابة فإنها غير معدية ولا تنتقل من شخص لآخر.
- كيفية التعامل مع الإلتهابات الجلدية الناتجة عن اللبلاب السام :
لعلاج إلتهابات الجلد نتيجة اللبلاب السام أو النباتات المماثلة يستخدم كريم هيدروكورتيزون ومضادات الهيستامين عن طريق الفم.
سأقدم لكِ بعض الطرق لمنع وعلاج إلتهابات الجلد الأكثر شيوعاً فى فصل الصيف.
- الإلتهابات الجلدية نتيجة حرارة الجو :
إن الأمّ للمرة الأولى غالباً ما تكون شديدة الحرص على رضيعها فتقع في خطأ كثرة كمية الملابس التي يرتديها صغيرها حتى في أشهر السنة الدافئة. وذلك يؤدّي إلى إنسداد القنوات العرقية ممّا يؤدّي إلى ظهور الإلتهابات وخصوصاً في طيات الجلد. ولمنع حدوث هذه الإلتهابات أحرصي على أن تكون ملابس طفلك قطنية وعلى طبقات يسهل إزالتها.
- كيفية التعامل مع هذه الإلتهابات :
إن هذا النوع من الإلتهابات عادة ما يختفي بعد فترة وجيزة مع إزالة الملابس الزائدة. ويمنع مع هذه الإلتهابات وضع مراهم أو كريمات لأنها ستؤدّي إلى إنسداد المسام وزيادة الطفح الجلدي.
- حروق الشمس :
من المهمّ إستخدام التقنيات السليمة للوقاية من أشعة الشمس وذلك ليس فقط لحماية الجلد من الإحمرار والحرقة، ولكن أيضًا من مرض السرطان. فالتعرض إلى الأشعة فوق البنفسجية يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد وظهور التجاعيد المبكرة.
ولتجنّب حدوث تلك الحروق، ينبغي علينا إرتداء قبعة وملابس واقية للشمس، البقاء في الظل قدر المستطاع، وارتداء النظارات الشمسية لحماية العينين. كما أن الأطفال بحاجة إلى واقٍ من الشمس واسع المجال مع عامل حماية لا يقلّ عن 30. وأفضل وقت لدهن الواقي الشمسي هو قبل الخروج من المنزل. وحتى إذا كانت بشرة طفلك تصبح سمراء ولا تظهر إلتهابات عند التعرض للشمس، فذلك ليس عذراً لعدم إتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة.
إلى جانب ذلك يوجد إعتقاد خاطىء حيث أن ذلك الإسمرار يعني أن الجلد قد تعرض للتلف من أشعة الشمس. والبعض يقلّل من إستخدام الواقي الشمسي وذلك لأنهم يشعرون بالقلق إزاء نقص الفيتامين د. ولكن إستخدام الواقي الشمسي لن يؤدّي إلى نقص الفيتامين د، وأن أقصى إنتاج للفيتامين د يحصل عليه الشخص بعد التعرض لأشعة الشمس لمدة خمس دقائق فقط.
- كيفية التعامل مع حروق الشمس :
إستخدام كمادات باردة لخفض درجة حرارة الجلد، مع أخذ حمام بارد قد يفيان بالغرض. تجنّبي إستخدام منتجات تحتوي على مخدّرٍ لأن ذلك سوف يزيد من تهيّج الجلد وفي حالة وجود حروق عنيفة يجب إستشارة الطبيب المختصّ.
- لدغ الحشرات :
إن أكثر المنتجات فاعلية لمقاومة الحشرات تحتوي على مادة DEET الكيميائيّة، ولكن في حالة إستخدام هذه المنتجات مع الأطفال يجب ألا يزداد تركيز هذه المادة عن 10%. كما ينصح برشّ المواد الطاردة للحشرات على الملابس وليس على الجلد مباشرةً. يفضّل عدم إستخدام المنتجات التي تجمع بين DEET والواقي الشمسي وذلك لأن الواقي الشمسي يحتاج أن يوضع بإستمرار بينما المواد الطاردة للحشرات لا تحتاج ذلك.
- كيفية التعامل مع لدغ الحشرات :
لعلاج الحكة الناتجة عن لدغ الحشرات يستخدم كريم هيدروكورتيزون أو لوسيون الكالامين.
- اللبلاب السام :
لتجنب إصابة الجلد بإلتهابات نتيجة الإحتكاك بالنباتات السامة مثل اللبلاب يجب إرتداء سراويل وأكمام طويلة، ويمنع الأطفال من لمس النباتات مباشرةً. يمكن أن تنتشر إلتهابات الجلد عن طريق الحيوانات الأليفة حيث أنها من الممكن أن تنقل على فرائها الزيوت الخاصة بالنباتات السامة فيحذّر على الأطفال أيضًا لمس هذه الحيوانات. ولكن إذا حدثت الإصابة فإنها غير معدية ولا تنتقل من شخص لآخر.
- كيفية التعامل مع الإلتهابات الجلدية الناتجة عن اللبلاب السام :
لعلاج إلتهابات الجلد نتيجة اللبلاب السام أو النباتات المماثلة يستخدم كريم هيدروكورتيزون ومضادات الهيستامين عن طريق الفم.